وفقًا ل_ABC_، تابعت نشرة مالية معروفة,《ال华尔街 دايلي》, أعلنت الأميرة السابقة للولايات المتحدة، باراك أوباما، و ميشيل أوباما، في الأيام الأخيرة، دعمهما لمنسقة مجلس الشيوخ من كاليفورنيا كاميلا هاريس في محاولاتها للرئاسة. هذا التصريح يظهر ليس فقط الثقة الشخصية للعائلة أوباما في هاريس، بل أيضا تقييم عالي للتأثير الذي قد يكون لها داخل الحزب الديمقراطي. بعد أن كانت مرشحة لمنصب نائب الرئيس، تم توجيه دعم الزوجين الأوباما للمرة الأولى بشكل علني في مساعيها للحصول على ترشيح الحزب الديمقراطي. هذا الدعم من الزوجه السابقين للرئيس ليس فقط يعزز موقع هاريس داخل الحزب الديمقراطي، ولكنه أيضا يزيد من قوة الأموال السياسية التي تمتلكها لحملتها، مما يشير إلى أنها ستظهر حملتها في معركة الرئاسة بشكل أكثر شراسة.