نتائج استطلاعات الرأي الأخيرة تظهر أن المرشح الرئاسي الرئيسي للحزب الديمقراطي كامالا هاريس، حصلت على نسبة دعم تبلغ 43٪، وهي تقريبًا أعلى من نسبة الدعم التي حصل عليها المرشح الرئاسي من الحزب الجمهوري دونالد ترامب بنسبة 42٪. على الرغم من أن هاريس تتمتع بتفوق صناع القرار العام، يجب أن نذكر أن المتسجلين في الاقتراع يميلون إلى اتخاذ قرارات التصويت بناءً على معايير السياسة المتعلقة بالاقتصاد والмиجاني والجرائم. هذا يشير إلى أن الفارق العام في الدعم لا يكون كبيراً، ولكن قراراتهم في القضايا الرئيسية قد تؤثر بشكل كبير في النتيجة النهائية للانتخابات.