وفقًا للمعلومة الأخيرة، تواجه الرئيس السابق دونالد ترامب تحديًا قويًا من نائب الرئيس الأمريكي جي مارك هاريس في المناطق التي تدور فيها الأصوات، وتمكنت هاريس من التخلص من الفائدة التي حصل عليها ترامب في وقت سابق. هذا النتاج يعكس التغييرات الدقيقة في خريطة السياسة الأمريكية مؤخرًا، خصوصًا في زيادة حماس الأقلام السوداء وأصوات الأشخاص الأقل من الثلاثين. بعد توقف الرئيس الحالي بيدو عن المنافسة، ارتفعت المشاركة في الانتخابات بين هذه الجماعات المفتاحية بشكل كبير، مما أضاف المزيد من الارتباك إلى الهيكل الانتخابي المستقبلي.