شدد غولدباخ، وهو مسؤول في الفيداكس، على أن لا يجب التركيز كثيرًا على التقلبات القصيرة الأجل عند تحليل البيانات الاقتصادية، بل يجب النظر إلى الاتجاهات الاقتصادية الطويلة المدى. وذكر في السياق نفسه أنه رغم أن بيانات التوظيف للشهر الواحد قد تثير اهتمام السوق، إلا أنها ليست أساسًا رئيسيًا لتعديل السياسة النقدية. وشدد غولدباخ أيضًا على أن السياسة الحالية تُوصف بأنها ضيقة وغير محددة، وهي موجهة للتعامل مع البيئة الاقتصادية المتغيرة. وأشار غولدباخ أيضاً إلى أن إذا ارتفعت معدلات البطالة إلى نقطة关键时刻 فوق 4.1٪، فستكون الفيداكس ملزمة برد فعل لتوازن النمو الاقتصادي والحفاظ على صحته. ورأى أن التوجه العام للبيانات لا يتغير بفضل التقلبات الشهرية، وأن التحسن الذي تم ملاحظته في التضخم يشير إلى أن التغييرات في السياسة هي فعالة.