وفقًا للأخبار من金色 المالية، قام محققو إدارة التحقيقات الفيدرالية الأمريكية (FBI) بتأكيد أن الرئيس السابق للولايات المتحدة ديفيد ترمب وآخرين من أعضاء الحكومة الأمريكية الحاليين أو السابقين كانوا هدفًا رئيسيًا لأي إجراءات قتل محتملة. هذا يشير إلى أن تهديدات الأمن للشخصيات السياسية قد لا تكون تحت السيطرة. يواصل FBI تحقيقه في القضية لتحديد من وراءها وتفاصيل المحاولة المحتملة. مع تقدم التحقيق، يزداد الاهتمام العام بمحيط الأمن السياسي الأمريكي.