في الثاني والعشرين من يوليو، أرسلت منظمة الترويج المعروفة للعملات المشفرة - غرفة التجارة الرقمية - رسالة علنية إلى نائبة الرئيس الأمريكية كامالا هاريس، دعتها فيها إلى اتخاذ موقف أكثر انفتاحًا ومتقدمًا تجاه الأصول الرقمية. واقترحت المنظمة أن تدعم هاريس العملات المشفرة بوضوح ضمن برنامج الحزب الديمقراطي، وأن تفكر في اختيار مرشح موالٍ لهذا القطاع. بالإضافة إلى ذلك، حثت هاريس على إجراء حوارات مع قادة الصناعة لتعزيز التزام الحزب الديمقراطي بالعصر الجديد من الثورة التقنية. تهدف هذه الرسالة إلى التأكيد على أن الاعتراف والدعم للقوة المغيّرة للعملات المشفرة يتوافق مع رغبات العديد من الأمريكيين المؤيدين لهذه العملات، وأن الحزب الديمقراطي يحتاج إلى إظهار هذا الاعتراف والدعم.