أعلن الرئيس السابق للولايات المتحدة ترابنت، أنه سيتقدم بتحكيم ضد الهيئة القضائية الأمريكية لعمليات البحث الأخيرة في مزرعته البحرية في ولاية فلوريدا، ويرفع شكاية بطلب للحصول على تعويض قدره مليار دولار. هذا الإعلان يظهر التوتر المتزايد بين ترابنت والحكومة الفيدرالية، بالإضافة إلى تأكيده على حقوقه الشخصية وقانونية سلوك الحكومة. على الرغم من أن التفاصيل المحددة لم تُكشف بعد، فإن هذا الإعلان بالتأكيد سيساهم في زيادة الاهتمام والنقاش العام حول الحادثة.