أشارت تحليلات أجرىها رئيس قسم البحث في Galaxy Research، أليك ثورن على منصة X، مؤخراً، إلى أن موقف الرئيس التنفيذي هاريس وتكوين فريقه يشير إلى أن الحكومة هاريس قد تستمر في تطبيق سياسة الرقابة الشديدة على العملات المشفرة التي وضعتها الإدارة بيديز. تعاون هاريس مع العديد من المسؤولين المهمين الذين يعارضون العملات المشفرة بما في ذلك بريان ديس وبارات رامامورتي. كان ديس قد نشر مقالاً على موقع البيت الأبيض، حيث اعتبر الخطر الذي يشكله العملات المشفرة، بينما يعتبر رامامورتي واحداً من أبرزFigure في البيت الأبيض من بين المعارضين للعملات المشفرة. التدخلات هذه تشير إلى أن الحكومة هاريس لا تُرجِح أن تتخذ موقفاً أكثر سخافة في السياسة النقدية للعملات المشفرة، بل ستواصل الدعم للرقابة الشديدة بهدف حماية حقوق المستهلكين والحفاظ على أمن النظام المصرفي.