في أحدث بيانات الاستطلاعات، يقود هاريس ب和支持 بنسبة 49٪ مقابل 45٪ للnin. ومع ذلك، لم يتم الاعتراف بجميعها. أجاب وانز، الذي ينتمي إلى تدشين الرئيس، على خبرات فوكس نيوز، برأيك غير العادي. أشار إلى أن وسائل الإعلام من خلال نشر النتائج المزيفة للاستطلاعات، تهدف إلى تقليل معدل التصويت للحزب الجمهوري، وتثير التوتر بين أعضاء الحزب الجمهوري. شدد وانز على أن هذه الاستطلاعات تظهر أن معدل تزايد دعم هاريس قد تباطأ، مما قد يثير القلق في حملتها الانتخابية لأن هذا قد يعني أن هناك توجهات سلبية تتجه نحوها.