أكد رجل الأعمال المعروف تيم درابر مؤخرًا أن جميع الجهود التي بذلتها فرنسا لاستضافة الألعاب الأولمبية القادمة أصبحت بلا معنى بسبب حادث يتعلق ببافيل دروف. أشار درابر إلى أن هذا الحادث كان بمثابة "تصرف سخيف"، مما أثر سلبًا على استعدادات فرنسا الجيدة للأولمبياد. رغم أن فرنسا قد بذلت جهدًا كبيرًا في التحضير للأولمبياد، فقد يُحبط هذا الحادث العرض الذي كانت تستعد له.