صدر تقرير من مؤشر التقييم الدولي،ال chónار، يؤكد على أن تقييم الولايات المتحدة سيظل في رتبة AA+، مع توقعات مستقرة. هذا التقييم يعكس مزايا الاقتصاد الأمريكي الهيكلية، ولكنها同时也 تواجه ضغوطا متزايدة من العجز والديون والأعباء المالية. يتوقع التقرير أن قد يتخذ المركزي الأمريكي تدريبا أولى لخفض lãi في سبتمبر كوسيلة لاستقرار جو السوق وتحفيز النمو الاقتصادي، وذلك في ظل الظروف غير المؤكدة والمخاطر المحتملة للنمو الاقتصادي الحالي. على الرغم من الاختلافات بين أهداف السياسة الاقتصادية لرئيسة الولايات المتحدة هيلاري كلينتون والرئيس السابق دونالد ترامب، يؤكد التقرير على استمرارية الحالة المالية الأساسية للولايات المتحدة. يجب أن نلاحظ أن الديون العامة المتزايدة قد تزيد من الضعف في الثقة الاقتصادية والسوق، مما يشكل عامل خطر مستقبلي يجب الرصد منه.