كشفت مؤخراً وكالة التحقيقات الفيدرالية الأمريكية (FBI) عن اكتشافات مثيرة للدهشة، حيث أشارت إلى أن شخصاً حاول قتل الرئيس السابق دونالد ترامب قبلياً، كان يبحث في الإنترنت عن معلومات مفصلة حول اغتيال الرئيس الأمريكي جون ف. كينيدي. هذه الأفعال جعلت من الضروري تحقيق عميق في الأهداف والربط بينها. كما أن المصالح العامة لمن أساء إلى هذه الحادثة لم不再是 تقل، حيث أعلن مجلس الشيوخ الأمريكي أن لديه خطط لتنظيم جلسة استماع في الأسبوع القادم، تهدف إلى استعراض المزيد من التفاصيل حول الحادثة وتأثيراتها المحتملة.