أعلن الرئيس السابق للولايات المتحدة ترابنت، في بيان له الأخير، أنه قرر أن يتجنب المشاركة في المناقشات المفتوحة مع نائبة الرئيس حاريس. أعلن ترابنت هذا القرار من حسابه الرسمي، ووضح أن لديه بالفعل مهامه كرئيس سابق للدولة التي لم تعد تتطابق مع جدول أعماله واهتماماته. أثار هذا البيان اهتمام ونقاشاً واسعاً، خصوصاً في مجال السياسة الأمريكي. تردد ترابنت أن يركز على مشروعاته الشخصية والخطط المستقبلية الخاصة به، بدلاً من المشاركة في أحداث سياسية إضافية.